أشارت نتائج اجتماع البنك المركزي الأوروبي أن بعض الأعضاء يفضلوا الخروج من السياسة النقدية التوسعية الحالية. وقد جاءت أبرز نقاط نتائج الاجتماع كالأتي:
- من السابق لآوانه التطرق إلى التغير في الاتصال.
- اتفق الأعضاء على ضرورة الخروج تدريجيًا من السياسة الحالية.
- على ثقة من تحسن وتيرة نمو التضخم الفترة المقبلة.
- لا يستهدف البنك المركزي الأوروبي مستويات محددة لليورو.
- ارتفاع سعر الصرف مرتبط بالتطورات الخارجية، وبالإضافة إلى تحسن معدلات الطلب المحلي.
- قد يرجع ارتفاع اليورو إلى حالة الضعف التي سيطرت على الدولار الأمريكي.
- من المتوقع أن تواصل معدلات التضخم تحسنها مقتربة من الهدف المحدد من قبل البنك عند 2%.
- لن يستهدف المركيز الأوروبي أسعار محددة لليورو لإغراض تنافسية.
- يواصل اقتصاد منطقة اليورو توسعه.
- تم تعديل قراءات الناتج المحلي في منطقة اليورو الفصلي في الربع الثالث من عام 2017 من 0.6% إلى 0.7%.
- كانت البيانات الصادرة في الربع الأخير من العام الماضي على الجانب الصاعد.
- وظلت ظروف التمويل المواتية والدخل المطرد ونمو الأرباح وسوق العمل القوي العوامل الرئيسية التي تدعم الطلب الكلي.
- تشير بيانات التجارة الشهرية لصادرات السلع في منطقة اليورو إلى أن الزخم الخارجي لنشاط منطقة اليورو ظل قويًا.
- تحسنت وتيرة نمو الصادرات على المدى القريب.