أعلن دايفيد دايفز، وزير خرورج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أن بلاده لا تسعى إلى تنسيق قوانينها مع الاتحاد الأوروبي بعد مغادرته، وقال دايفز أمام لجنة برلمانية "أنه لا شك أن هناك قوة دافعة بين دول القارة ومن جانب اللجنة تحاول منع الحرية التنظيمية للوصول للأسواق".
وأضاف "أن استراتيجية بريطانيا للتعامل مع ذلك هو السعي لتحقيق تكافؤ النتائج في بعض المجالات، ولكن ليس التنسيق، وإلا يبقى الوضع كما هو عليه".
وفيما يلي أبرز ما جاء في تصريحاته أمام اللجنة البرلمانية:
- الاتفاق على عامين لاتفاق انتقالي يبدو صحيحًا.
- الخروج من اتفاقيات التجراة مع الاتحاد الأوروبي يفتح الباب أمام بريطانيا ولم يُشكل سقفًا أمام ما يُمكن تحقيقه ما بعد الخروج.
- لن نعتمد كل جزء من اتفاقية التجارة بين كندا والاتحاد الأوروبي لأن ذلك لن يكون كافيًا للمملكة المتحدة.
- خلال الفترة الانتقالية سنتمكن من التفاوض بشأن اتفاقيات تجارية مع دول أخرى.
- الاتحاد الأوروبي يرغب في فترة انتقالية أقصر.
- خلال الفترة الانتقالية ستظل المملكة المتحدة خاضعة لولاية محكمة العدل الأوروبية.
- لا أتوقع أن تقوم المملكة المتحدة بالدفع للحصول على حق الوصول للسوق الوحدة.