صدرت اليوم النشرة الاقتصادية الصادرة عن البنك المركزي الأوروبي، والتي تقيم المخاطر العالمية الأخيرة وكان ملخص ما جاء فيها على النحو التالي :
- المخاطر السلبية على الاقتصاد العالمي قد تكون انخفضت ولكنها لم تختفي.
- علاوة على ذلك فقد ظهرت مخاطر جديدة.
- ساعد المسار التدريجي للتشديد النقدي من الاحتياطي الفيدرالي على تخفيف خطر تشديد الأوضاع المالية العالمية بشكل غير منظم.
- على الرغم من الإجراءات التي دعمت النشاط الاقتصادي قد ساعدت على تهدئة المخاوف بشأن التطلعات على المدى القريب بالنسبة للصين، إلا أن نقاط الضعف على المدى المتوسط لا تزال مرتفعة نظرًا للتزايد في مستويات الديون.
- لا تزال التوترات الجيوسياسية مرتفعة.
- هناك حالة من عدم اليقين الذي يُحيط بالإدارة الأمريكية الجديدة فيما يتعلق بالسياسات المالية وخاصًة التجارية.
- السياسات التجارية للإدارة الجديدة قد تنطوي على آثار سلبية كبيرة محتملة على الاقتصاد العالمي.
- التعافي التدريجي المتوقع للاقتصاد العالمي مرهون بعدد من الافتراضات الهامة المتعلقة بالسياسات، ولا يزال يعتمد بشكل كبير على الدعم المستمر من السياسات النقدية والمالية.
- على الرغم من أن بعض المخاطر قد تبدو أنها تضاءلت إلا أن المخاطر على التطلعات العالمية لا تزال تميل للجانب السلبي.
