جاءت تصريحات فيليب لوي، محافظ البنك الاحتياطي الاسترالي على النحو التالي :
- ارتفاع معدلات الفائدة في الخارج ليس له آثار تلقائية على استراليا.
- مرونة الدولار الاسترالي تعطي البنك الاحتياطي الاسترالي استقلالية كبيرة بشأن توقيت السياسة المحلية.
- ارتفاع ديون الأسر يعني أن الاستهلاك سيتأثر جدًا بارتفاع أسعار الفائدة.
- لم يسعى البنك الاحتياطي الاسترالي إلى ضبط السياسة النقدية بشكل مبالغ فيه.
- الاقتصاد يتحسن ولكن من الواضح أن هناك العديد من المخاطر.
- السياسة النقدية لها دور هام في دعم الاقتصاد خلال المرحلة الانتقالية.
- في حاجة مستوى إنتاجية أقوى ليرتفع مستوى الدخل الحقيقي للفرد الواحد.
- تقترب السياسة التوسعية في العالم في الوقت الحالي من نهايتها.
- الاقتصاد الاسترالي حاليًا على مسار انخفاض معدلات البطالة، وارتفاع معدلات التضخم إلى منتصف النطاق المستهدف.
- ازدهار الاستثمار في قطاع التعدين يقترب من نهايته.
- من المرجح أن ترتفع أسعار الفائدة أكثر من خفضها.
- لا أرى أي علاقة مباشرة بين نمو الأجور والسياسة النقدية.
- لا يحصل العمال على حصتهم التقليدية من الدخل.
- من الصعب أن نرى التضخم يصل لأعلى من 2.5% في أي وقت قريب.