جاءت أحدث تعليقات محافظ البنك المركزي الأوروبي على التطورات الاقتصادية في مؤتمر فرانكفورت المصرفي كالأتي:
• منطقة اليورو في خضم التوسع الاقتصادي القوي.
• على الرغم من هذا التقدم في الجانب الحقيقي للاقتصاد، فمن منظور السياسة النقدية نجد مهمتنا ليست كاملة، لأننا لم نشهد بعد تسوية مستدامة في مسار التضخم.
• التعديل المستدام هو أحد العوامل التي يكون فيها عودة التضخم الرئيسي نحو هدفنا دائمًا وليست مجرد نوبة مؤقتة، ويمكن أن يكون ذاتي دون دعم السياسة النقدية.
• ابتعد التضخم نوعًا ما خلال الأعوام الماضية عن أدنى مستوياته.
• مازال الطريق طويلاً أمام وصول التضخم للمستويات المرجوة.
• هناك مؤشران هامان لقياس مدى استمرارية التضخم. الأول هو توقعات النمو، لأن هذا يساعدنا على تقييم ما إذا كان التضخم سيستمر في الارتفاع كما نتوقع.
• الثاني هو التضخم الأساسي. وهذا يسمح لنا بتقييم ما إذا كان التضخم سوف يستقر حول هدفنا بمجرد تلاشي آثار العوامل المتقلبة، مثل تقلبات أسعار النفط والمواد الغذائية.
• توقعات النمو تتحسن الآن بشكل واضح، وذلك لجميع الأسباب التي ذكرتها.
• مازال يعاني التضخم الأساسي من بعض الضعف.
• بوجه عام ينمو التضخم الأساسي بوتيرة معتدلة منذ بداية العام الجاري ولكنه مازال يفتقر إلى زخم الصعود.
• نصب أولويتنا نحو وتيرة نمو الأجور.
• يعد ضمان استقرار الأسعار شرطا مسبقًا لكي يتمكن الاقتصاد من النمو على طريق متوازن يمكن الحفاظ عليه على المدى الطويل.